بحث

dsdsdsd
فابين Vaben (أوكسازيبام Oxazepam)

فابين Vaben (أوكسازيبام Oxazepam)

العنصر النشط: أوكسازيبام Oxazepam الاسم التجاري:فابين. مجال العلاج: الخوف

طاقم كلاليت

​​​​​​​​​​حول الدواء

ملاحظة عامة

المعلومات الواردة في الدليل ليست بديلاً عن الاستشارة أو أساسًا للتشخيص الطبي. للحصول على معلومات أكثر تفصيلاً عن الأدوية، يرجى الاطلاع على نشرة المستهلك المعتمدة من قبل وزارة الصحة. لأية أسئلة أخرى، يتوجب استشارة الطبيب المعالج أو الصيدلي.

لما هو مخصص؟

أوكسازيبام (Oxazepam) هو دواء مهدئ يستخدم في حالات التوتر والخوف. يتم تسويقه في إسرائيل تحت الاسم التجاري فابين.

ينتمي الدواء إلى عائلة البنزوديازيبين. وبسبب خصائصها المميزة، فإن استخدام الأدوية التي تنتمي إلى هذه العائلة يجب أن يتم بحذر شديد.

يجب أن يحدد استخدام فابين بفترات زمنية قصيرة (عادة من 2 إلى 4 أسابيع)، فالاستخدام المتواصل للدواء قد يؤدي الى التحمل (أيّ لانخفاض فعالية الدواء) والى تبعية نفسية أو جسدية له.

من المهم جدًا علاج الخوف. ويمكن القيام بذلك عن طريق الأدوية والعلاج النفسي السلوكي أو عن طريق مزيج من الأدوية والعلاج النفسي.

يشمل العلاج الدوائي للخوف أدوية من عائلة SSRI أو SNRI. أحيانًا يستغرق الأمر بعض الوقت حتى تبدأ هذه الأدوية في إحداث تأثير، لذا من المقبول مزجها مع دواء مضاد للخوف مثل فابين. ميزة فابين هي أنه يهدئ الخوف بسرعة. ومن عيوبه أنه مخدر. كما قد تنخفض فعاليته بمرور الوقت وقد يؤدي أيضًا الى الادمان عليه.
هل يستخدم فابين لعلاج اضطرابات النوم؟

غالبًا ما يتجلى الخوف في صعوبات النوم. وفابين هو من الأدوية المضادة للخوف، يوجد له فعالية محفزة على نوم، لذا ينصح الأطباء بتناوله قبل النوم. وهو فعال فقط في حالات اضطرابات النوم المصحوبة بالخوف، وخلافاً للرأي السائد فإنه لا يعتبر دواءً للنوم.
هل تحتاجون إلى دعم نفسي؟

نحن هنا من أجلكم، مركز للدعم النفسي لمن يعانون من التوتر والخوف أثناء الحرب: اتصلوا الآن على الرقم 7472010-03

للكبار: 3 جلسات علاج نفسي عبر الهاتف​

للأطفال والشبيبة: العلاج النفسي في محادثات زوم

لخدمات إضافية​

كم من الوقت يستغرق الدواء ليبدأ مفعوله؟

 • ينشط الدواء بسرعة: غالبًا خلال 20 إلى 30 دقيقة من تناول الجرعة.

• يُمنع تجاوز جرعة الدواء التي حددها الطبيب المعالج.​
ما هي مدة تأثير الدواء؟

يستمر تأثير الدواء طالما يتم تناوله. ومع ذلك، عند تناول الدواء لأكثر من 2 إلى 4 أسابيع، يجب أن يكون ذلك تحت مراقبة الطبيب المعالج. استخدام الدواء محدود عادًة بفترة قصيرة (2 إلى 4 أسابيع)، لأن الاستخدام المتواصل له قد يؤدي الى انخفاض فعاليته والادمان عليه.

في حالة تناول الدواء لفترة طويلة، يُمنع التوقف عن استخدامه دون استشارة الطبيب المعالج.


التوقف عن استخدامه يجب أن يتم بشكل تدريجي، حيث أن التوقف المفاجئ قد يؤدي الى أعراض فِطام نفسية وجسدية شديدة مثل تفاقم الخوف، وانعدام الراحة، وفقدان الإحساس بالواقع، وانعدام القدرة على الشعور بالعاطفة، والخدر أو الوخز في الذراعين والساقين، والغثيان، والتقيؤ ، وطنين في الأذنين، وآلام العضلات، وتصلب العضلات، وفرط الحساسية للضوء والصوت واللمس، وسرعة نبضات القلب، وزيادة التعرق. وفي حالات نادرة، قد تتطور هناك حالات من التقلص العضلي (تيبس عضلي) والهلوسة والتشنجات.

 كيف يتم إعطاء الدواء:

صورة حبة دواء

أقراص

هل هناك حاجة إلى وصفة طبية؟

نعم

من هو المخول بوصف الدواء في إسرائيل؟

يمكن لأي طبيب أن يصف الدواء. ومع ذلك، عادة ما يتم وصفه من قبل الطبيب النفسي أو طبيب العائلة.

 

الجرعة وتعليمات الاستخدام

الكبار​

ما هي الجرعة الشائعة؟

جرعة الدواء يحددها الطبيب المعالج.

الجرعة المقبولة لتهدئة القلق والخوف: من 10 إلى 30 ملليجرام، من 3 إلى 4 مرات في اليوم. قد يوصي الطبيب بجرعة أقل في بداية العلاج.

كبار السن: الجرعة الأولية هي 10 ملليجرام، من 1 إلى 3 مرات في اليوم. الجرعة القصوى هي 15 ملليجرام، من 3 إلى 4 مرات في اليوم.

تعليمات الاستخدام

•  يجب تناول القرص ومن ثم شرب الماء.

•  يمكنكم تناول نصف حبة فابين (نصف قرص) بدلًا من قرص كامل، إذا طلب الطبيب ذلك.

• سيحدد الطبيب مدة استخدام فابين، حيث أن الاستخدام المتواصل يسبب التحمل (أي يفقد الدواء فعاليته) والادمان عليه.​

كم فابين يسمح بتناوله في اليوم؟

يتم تحديد الجرعة من قبل الطبيب المعالج.

هل يجب تناوله مع الطعام أم على معدة فارغة؟​

الطعام لا يؤثر على الدواء. يمكن تناوله مع الطعام (على معدة ممتلئة) أو بين الوجبات (على معدة فارغة). يجب تناول الأقراص مع كوب من الماء.

هل يجوز التقسيم أو السحق أو الطحن أو المضغ؟

يمكن تقسيم الأقراص – إذا لزم الأمر – ولكن يمنع مضغها أو سحقها أو طحنها.

كيف يتم تخزين الدواء؟

يجب حفظ الدواء في درجة حرارة الغرفة (حتى 25 درجة مئوية).

 

الأطفال

الدواء غير مخصص للأطفال

 

التحذيرات والأعراض الجانبية

ملاحظة حول بنود الحمل والرضاعة

المعلومات المقدمة في الدليل والمتعلقة بالحمل والرضاعة ليست معلومات شخصية ولكنها مبنية على معلومات عامة مأخوذة من قواعد البيانات الطبية المعتمدة على الأدلة وليست بديلاً عن استشارة الطبيب أو المختص أو مركز التشوه الخَلقي (المسخ).
هل يسمح بتناول الدواء أثناء فترة الحمل؟

يجب على المرأة الحامل، أو التي تنوي  الحمل، التي تتناول الدواء أن تبلغ الطبيب المعالج عن الحمل (أو خطتها للحمل). سيوصي لها الطبيب علاج للخوف يتناسب مع الحمل.

في حالات معينة، قد يوافق الطبيب على استخدام الدواء أثناء الحمل – ولكن لفترة قصيرة فقط. لا يُنصح باستخدام الدواء خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل.
إذا تم تناول الدواء بانتظام في الأشهر الأخيرة من الحمل حتى الولادة، فيجب إبلاغ ذلك لطاقم غرفة الولادة حتى يتمكنوا من متابعة الطفل في الأيام الأولى بعد الولادة ومراقبة أعراض الفِطام.

 يُمنع على المرأة الحامل التي تعاني من الخوف أن تتناول الدواء من تلقاء نفسها، انما فقط بتوجيهات من الطبيب المعالج.

هل يسمح بتناول الدواء أثناء فترة الرضاعة؟

يجدر بالمرأة المرضعة التي تعاني من الخوف أو اضطراب المزاج استشارة الطبيب المعالج فيما يتعلق بالأدوية الموصى بها أثناء الرضاعة. قد يوافق الطبيب على استعمال الدواء لفترة قصيرة خلال فترة الرضاعة. بالإمكان التشاور ليس مع الطبيب المعالج فقط ، وانما أيضًا مع مُرِكز التشوه الخَلقي.​

هل يجوز شرب الكحول أثناء العلاج بالدواء؟

يُمنع شرب الكحول أثناء العلاج بالدواء. شرب الكحول يزيد من خطر الأعراض الجانبية الخطيرة للدواء.

هل يُسمح بالقيادة أثناء العلاج بالدواء؟

قد يؤدي تناول الدواء الى التعب وتشوش الرؤية والارتباك – الأمر الذي يضر بالقدرة على القيادة. إذا شعرتم بواحدة أو أكثر من هذه الأعراض الجانبية فيجب عليكم تجنب القيادة. وحتى لو لم تصابوا بهذه الأعراض الجانبية للدواء، عليكم الحذر الشديد أثناء قيادة السيارة وأثناء أي عمل خطير آخر يتطلب اليقظة.

متى يُمنع الاستخدام؟

 • إذا كان هناك فرط حساسية لواحد أو أكثر من مكونات الدواء.

 • إذا كان هناك فرط حساسية لدواء آخر من عائلة البنزوديازيبين.

• أثناء فترة الحمل والرضاعة.​

• إذا كنتم تعانون من فشل كبدي حاد.

• إذا كنتم تعانون من فشل تنفسي حاد.

• في حالة انقطاع التنفس أثناء النوم.

• إذا تم تشخيص حالة الوَهَنُ العضلي الوَبيل - myasthenia gravis - (مرض عضلي).

تحذيرات هامة

التاريخ الطبي. قبل البدء باستخدام الدواء، يجب ابلاغ الطبيب المعالج بالتاريخ الطبي: الحالات الطبية والأمراض الحالية والسابقة. كما ويجب أيضًا ابلاغه بأي أدوية إضافية يتم تناولها، بما في ذلك المكملات الغذائية والأعشاب.

وبشكل خاص؛ يجب إبلاغ الطبيب المعالج إذا كان التاريخ الطبي يتضمن واحدة أو أكثر من الحالات التالية: اضطرابات الجهاز التنفسي، اضطرابات الجهاز القلبي والوعائي، انخفاض ضغط الدم، الجلوكوما، الفشل الكلوي، الفشل الكبدي، الصرع، البورفيريا ( مرض وراثي قد يؤدي الى اضطرابات في الجلد أو الجهاز العصبي)، أمراض نفسية، إدمان على المخدرات أو الأدوية أو الكحول.

 

مدة العلاج. يتم إعطاء أوكسازيبام لفترة قصيرة من الزمن (من 2 إلى 4 أسابيع على الأكثر) لتهدئة المتعالجين المصابين بالخوف والتوتر. يجب على المتعالجين الذين يعانون من الخوف المستمر طلب الأدوية الأخرى الموصى بها من الطبيب المعالج والتي يمكن تناولها لفترة طويلة من الزمن (على سبيل المثال، الأدوية من عائلة SSRI أو SNRI). قد تكون هناك حالات يوافق فيها الطبيب على استخدام الدواء لفترة زمنية. يجب أن تعرفوا: بعد تناول الدواء لمدة تزيد عن 4 أسابيع، يُمنع التوقف عن تناول الدواء دون استشارة الطبيب المعالج. التوقف عن استخدام الدواء مرة واحدة قد يسبب أعراض الفِطام.

كبت الجهاز التنفسي. تناول أوكسازيبام مع مواد أخرى تكبت الجهاز العصبي المركزي (مثل الأدوية من عائلة المواد الأفيونية والمخدرات والكحول) قد يؤدي الى إلى النعاس الشديد، وصعوبات في التنفس (كبت الجهاز التنفسي) والغيبوبة بل وحتى الى الموت. يجب على أولئك الذين يعانون حاليًا أو عانوا في السابق من إدمان الكحول أو المخدرات أو الأدوية أن يحرصوا على عدم استخدام الدواء.

التحمل. بعد الاستخدام المتواصل للدواء، قد يحدث ويتطور التحمل. وهذا يعني: بعد الاستخدام المتواصل، يفقد الدواء فعاليته. يوصى بتحديد مدة العلاج بفترة زمنية قصيرة: من 2 إلى 4 أسابيع على الأكثر.

 

التبعية (الادمان). الاستخدام المتواصل للدواء قد يسبب التبعية له ( أي الادمان عليه). مع ذلك،  بعد الاستخدام المتواصل للدواء ينصح بعدم التوقف عن استخدامه بشكل مفاجئ، حيث أن التوقف المفاجئ قد يسبب أعراض الفِطام: التوتر، العصبية، الارتباك، الرعشات، الأرق، آلام المعدة، التقيؤ، الغثيان، التعرق، التقلص العضلي، التشنجات. آلام العضلات.

إذا اردتم التوقف عن استخدام الدواء بعد فترة طويلة من الاستخدام،  يجب استشارة الطبيب المعالج.

مشاكل نفسية. الاستخدام المتواصل للدواء قد يؤدي الى تغيرات في أنماط السلوك والأفكار المزعجة. إذا حدث تفاقم على الحالة النفسية أثناء العلاج بالدواء، فيجب التوجه الى الطبيب المعالج.

كبار السن أكثر حساسية للأعراض الجانبية  للدواء وقد يعانون من الارتباك وعدم التركيز والسقوط أثناء العلاج به. كبار السن الذين يعالجون بالدواء يجب أن يكونوا تحت اشراف منتظم من قبل الطبيب المعالج. ويجب عليهم أيضًا الحرص على عدم السقوط - من جملة الأمور، عن طريق النهوض تدريجيًا من وضعية الجلوس أو الاستلقاء إلى وضعية الوقوف.

الأمراض النفسية. يجب على الأشخاص الذين يعانون من أمراض نفسية مثل الاكتئاب والخوف والذهان أن يكونوا تحت اشراف منتظم من قبل الطبيب.

الادمان. يجب على الأشخاص الذين يعانون، أو الذين عانوا في السابق، من الإدمان على الكحول أو المخدرات أو الأدوية الأخرى أن يستخدموا أوكسازيبام بحذر شديد لأنهم قد يدمنون عليه أيضًا.

التأثير على الذاكرة. قد يؤدي استخدام الأدوية من عائلة البنزوديازيبين إلى الإضرار بالذاكرة والقدرة على التركيز.

الفشل الكبدي. يمكن استخدام أوكسازيبام حتى لو كنتم تعانون من الفشل الكبدي الطفيف الى المتوسط، حيث أن تحلله الرئيسي لا يحدث في الكبد. ومع ذلك، يُمنع استخدام الدواء إذا كنتم تعانون من الفشل الكبدي الحاد. اضافة الى ذلك، في أي حالة من حالات الفشل الكبدي، يجب عليكم استشارة الطبيب المعالج.

أمراض الجهاز التنفسي. قد يؤدي إعطاء أوكازيبام للمتعالجين الذين يعانون من أمراض الجهاز التنفسي إلى كبت الجهاز التنفسي. في أي حالة من أمراض الجهاز التنفسي مثل انقطاع التنفس أثناء النوم وفشل الجهاز التنفسي، يجب استشارة الطبيب المعالج فيما يتعلق باستخدام الدواء.

الكحول. يُمنع شرب المشروبات الكحولية أثناء العلاج بالدواء، لأن مزيج أوكسازيبام والكحول قد يؤدي، من جملة الامور،  الى التشوش والنعاس والاغفاء وضعف التركيز.

العمليات الجراحية والإجراءات. قبل العملية الجراحة أو الإجراءات التي توجب استخدام مواد مخدرة، يجب ابلاغ الطبيب بأي دواء يتم تناوله، بما في ذلك أوكسازيبام. قد يطلب منك الطبيب التوقف عن تناول هذا الدواء قبل العملية الجراحة أو الإجراءات.

السير خلال النوم (سَرنمة). نادرًا ما قد تسبب الأدوية المستخدمة لعلاج اضطرابات النوم السير خلال النوم والقيام بأنشطة خطيرة أثناء النوم، مثل قيادة السيارة وتسخين الطعام واستخدام الهاتف.

أوكسازيبام ليس مخصصًا لعلاج اضطرابات النوم، ولكنه ينتمي إلى عائلة من الأدوية يستخدم بعضها لعلاج اضطرابات النوم. إذا كنتم تتناولون أوكسازيبام وتعانون من المشي أثناء النوم، فيجب عليكم إبلاغ الطبيب المعالج  بذلك فورًا.

المراقبة المنتظمة. أثناء العلاج بالدواء، يجب أن تكونوا تحت اشراف منتظم من قبل الطبيب المعالج.

 

التوقف عن العلاج. بعد الاستخدام المتواصل للدواء أو استخدام الجرعات العالية، يجب عليكم التوقف عن الاستخدام بشكل تدريجي، وبحسب تعليمات الطبيب المعالج. يمنع إيقاف العلاج مرة واحدة ودون توجيه من الطبيب وذلك خوفاً من ظهور أعراض الفِطام  النفسية والجسدية الشديدة مثل تفاقم الخوف أو عدم الراحة أو فقدان الإحساس بالواقع أو فقدان القدرة على الشعور أو  الشعور بالوخز بالذراعين والساقين، والغثيان، والتقيؤ، وطنين في الأذنين، وآلام العضلات، وتصلب العضلات، وفرط الحساسية للضوء والصوت واللمس، وسرعة نبضات القلب، وزيادة التعرق وفي حالات نادرة تقلص عضلي وهلوسة وتشنجات.

 

ما هي الأعراض الجانبية المحتملة؟

الأعراض الجانبية التي توجب التوجه الفوري الى الطبيب

هذه الأعراض الجانبية هي في الغالب غير شائعة بل وحتى نادرة، ولكنها قد تكون خطيرة:

• الأعراض الجانبية لفرط الحساسية مثل الطفح الجلدي، التورم، الاحمرار، الحكة، ظهور بثور على الجلد، تقشر الجلد، ضيق التنفس، الصفير، صعوبة التنفس، الضغط في الصدر أو الحلق، تورم واحد أو أكثر من الأعضاء التالية: الفم، الوجه، الشفاه، اللسان، الجفون. قد تكون هذه الأعراض مصحوبة بدرجة حرارة مرتفعة.  

• أعراض الفشل الكبدي مثل الضعف الملحوظ، الغثيان والتقيؤ، فقدان الشهية، البول الداكن، البراز الفاتح، صفرار بياض العينين أو اصفرار الجلد (اليرقان).

• ردود فعل متناقضة (لم نكن نتوقعها من الادوية المهدئة) مثل عدم الراحة، عدم الهدوء، العصبية، الغضب، العدوانية، الأرق الزائد، الكوابيس، الهلوسة، والذهان.

• تغيرات في أنماط السلوك التي تتضمن سلوكاً غير لائق.

• النهوض من السرير أثناء النوم والقيام بأفعال لا يشعر بها المتعالج مثل المشي أثناء النوم أو القيادة أثناء النوم أو تسخين الطعام أثناء النوم. من غير المعروف ما إذا كان أوكسازيبام يؤدي الى هذا العرض الجانبي، ولكن هناك تقارير عن أدوية أخرى لعلاج اضطرابات النوم تسبب ذلك.

•  ضعف العضلات.

 

 • الرجفة.


• الإغماء.


الأعراض الجانبية الشائعة

النعاس خلال نهار اليوم والغثيان والصداع.

الأعراض الجانبية غير الشائعة

عدم الهدوء، فرط الحساسية، الارتباك، الدُوار، تشوش الرؤية، الرؤية المزدوجة، عدم تناسق العضلات، ضعف العضلات، تغيرات في الإحساس والإدراك، الإغماء، اضطرابات إنزيمات الكبد، انخفاض تعداد الدم، انخفاض ضغط الدم، صعوبة نطق الكلمات، اضطرابات الذاكرة، تغيرات في الرغبة الجنسية. تغيرات في كمية البول، احتباس البول، وذمة (تورم) في الأطراف، طفح جلدي، حكة في الجلد، والشعور بالمرض.


تفاعلات الأدوية

قبل البدء في استخدام الدواء، يجب عليكم إبلاغ الطبيب المعالج عن أي دواء آخر تتناوله أو ينبغي عليكم تناوله، بما في ذلك المكملات الغذائية والأعشاب. فيما يلي الأدوية التي تتفاعل مع أوكسازيبام:

• أدوية أخرى لعلاج اضطرابات النوم. قد يؤدي المزيج بين الادوية الى النعاس المفرط، ويضعف اليقظة ويزيد من الأعراض الجانبية لكلا الدواءين.

• أدوية علاج الأمراض النفسية مثل الأدوية المضادة للخوف، والأدوية المضادة للاكتئاب، والأدوية المضادة للذهان. قد يزيد هذا المزيج من الأعراض الجانبية مثل النعاس وضعف اليقظة. قد يوافق الطبيب على هذا المزيج، لكنه سيطلب مراقبة الأعراض الجانبية.
• مسكنات الآلام من عائلة المواد الأفيونية مثل المورفين. قد يزيد هذا المزيج من الأعراض الجانبية مثل النعاس ويزيد من خطر كبت الجهاز التنفسي والغيبوبة بل وحتى قد يؤدي الى الموت.

• أدوية علاج الصرع مثل الفينيتوئين والفينوباربيتال. قد يؤدي هذا المزيج الى النعاس المفرط، ويضعف اليقظة ويزيد من الأعراض الجانبية لكلا الدواءين. يجب أن يتم إعطاء أوكسازيبام لمرضى الصرع بحذر شديد.

• أدوية التخدير المستخدمة في العمليات الجراحية. قد يؤدي مزج هذه الأدوية مع أوكسازيبام الى النعاس وتزيد من خطر كبت الجهاز التنفسي. قبل الجراحة، يجب عليكم إبلاغ الطبيب الجراح بأي دواء تتناولونه، بما في ذلك بالطبع أوكسازيبام.

• أدوية علاج الحساسية من عائلة مضادات الهيستامين مثل الكلورفينيرامين. قد يؤدي هذا المزيج الى النعاس المفرط.

• أدوية مرخيات العضلات مثل باكلوفين. قد يكون هناك زيادة في استرخاء العضلات وزيادة في الأعراض الجانبية لكلا الدواءين.

• أدوية لعلاج حاملي فيروس HIV ( نقص المناعة ) والتي تحتوي على زيدوفودين أو ريتونافير. وهذه قد تزيد من مستويات أوكسازيبام في الدم وبالتالي تزيد من خطر الأعراض الجانبية للدواء.

• أدوية علاج ارتفاع ضغط الدم. قد يقلل أوكسازيبام من ضغط الدم، وقد يؤدي هذا المزيج الى انخفاض كبير في ضغط الدم. يجب استشارة الطبيب المعالج فيما يتعلق بمزج أوكسازيبام مع أدوية علاج ارتفاع ضغط الدم. قد يوافق الطبيب على المزج بين الدواءين، لكنه سيطلب مراقبة ضغط الدم ومعدل نبضات القلب.
• ليفودوبا، دواء لعلاج مرض باركنسون. قد يضر أوكسازيبام بفعالية ليفودوبا ويزيد من خطر انخفاض ضغط الدم لدى مرضى باركنسون.

• الأدوية الأخرى التي يمكن أن تتفاعل مع أوكسازيبام: البروبينسيد (لعلاج النقرس)، الكوديين (لعلاج الألم والسعال) والأدوية المستخدمة لعلاج الفِطام من المخدرات أو الكحول. يجب عليكم استشارة الطبيب المعالج حول تناول أوكسازيبام سوية مع واحد أو أكثر من هذه الأدوية.​


* المعلومات الواردة في الدليل هي معلومات عامة فقط. يرجى مراجعة في شروط الاستخدام وحماية المعلومات

الانضمام إلى كلاليت

الانضمام إلى كلاليت

كلاليت بحر مليء بالثروات....ترغبون بالحصول على بعضها؟

املأوا البيانات ومندوبنا سيتصل بكم

املأ بياناتك وسنرد عليك في أقرب وقت ممكن

שדות חובה

قم بالتحديد على الخيار الأمني

يرجى ملاحظة أنه تقدم معلومات شخصية حساسة في النموذج